دزاير 24

مفاجأه مدوية : صورة تؤكد أن المقتول ليس صدام حسين

مفاجأه مدوية : صورة تؤكد أن المقتول ليس صدام حسين





الرئيس السابق او الراحل العراقي صدام حسين هو اول من ضرب اسرائيل ب39 صاروخ وقال في بيان رسمي متحدياً كل رؤساء العرب أن يقوم رئيس بعدي بضرب إسرائيل الصاروخ رقم 40 ، وهذا التحدي كان واقعيا للغاية وتحدي قوي بنفس الوقت من صدام حسين وهو بالفعل ما لم يستطيع رئيس عربي حتي الأن فعل ذلك و برغم ان هناك رؤساء جدد لبعض البلدان التي حدث بها ثورات مثل مصر واليمن وتونس . فهذة الدول الان تمتلك قيادات جديدة وربما كما يقال عنها انها قيادات قادرة علي ضرب اي دولة معادية لها مثل اسرائيل ، ففي مصر علي سبيل المثال يوجد الرئيس عبد الفتاح السيسي وهو نفسة القائد الذي قام بضرب قواعد داعش في ليبيا بعد ان قاموا بقتل المصريين المقيمين بدولة ليبيا ، والجميع يتسائل الان هل يا تري نري رئيس يقوم بضرب اسرائيل بصاروخ واحد حتي حتي يتمم ما فعلة الرئيس العراقي الي 40 صاروخ ؟ ام انة لا يوجد اي رئيس قادر الان علي ضرب اسرائيل . وعلي الجانب الاخر ما فعلة صدام حسين كان أمراً قد أثار الجدللا وحفيظة العالم أجمع لما فعلة بالقرار الذي اتخذة الرئيس العراقي ببناء ممر لا يعرفة إلا هو فقط والمصمم لهذا لمرر والبعض أطلق علية إسم مخبئ سري لصدام حسين . لأن نية الرئيس العراقي السابق كانت بناء هذا المخبئ السري تحسباً لأي حرب علي العراق من الدول التي تريد أن تضع يدها علي دولة العراق الشقيقة مثل أمريكا ، فالسؤال هنا كيف كان إسمة مخبئ سري وكيف تعرفوا علي المكان الذي يتواجد فية صدام ؟ فهل هذا معقول أن يتم بناء ممر سري تحت الأرض ولا يعرفة سوي شخصان فقط وهما مصمم الممر هذا والرئيس صدام حسين فيتم معرفتة من قبل أمريكا ، تحليلي للموضوع والله أعلم طبعاً أن هذا الشخص ليس صدام حسين بل هو شخص يشبة تماماً في محاولة من الحكومة الأمريكية أن تغطي علي الفضيحة الكبري والتي قام بها صدام حسين أن تحداهم لإحتلال العراق وهم بالفعل قاموا بإحتلال العراق وساعدهم في ذلك الشعب العراقي لما لاقوة من ظلم بشأن الرئيس العراقي لأنة من وجهة نظرهم قام بفعل كل شيئ ثم بالنهاية إختفي وإختبيئ داخل الممر وترك الشعب يحارب بمفردة . وعندما دخلت أمريكا الي العراق أول من قام بهدم تمثال صدام حسين هو الشعب العراقي نفسة والذي أثبت للعالم وقتها أن الرئيس العراقي قام بخيانة شعبة عندما قام بتحدي الولايات المتحدة الأمريكية وعندما دخل الأمريكان إلي العراق قام هو بالإختفاء تماما وترك الشعب يحارب بمفردة ، وعندما إستشعر الشعب العراقي أنة يحارب أمريكا ورئيسهم قد هرب وإختفي فقاموا بمساعدة أمريكا وقتها لأحتلال العراق فترة وإسقاط الرئيس صدام حسين . ولكن عندما أراد العالم محاكمة صدام حسين لم يكن بالحسبان أبداً داخل القيادات الأمريكية بأن يتم طلب المحاكمة هذا ، مما أثار الدهشة والفزع داخل الجيش الأمريكي فقاموا علي الفور بتوفير دوبلير للرئيس صدام حسين وهو شخص قد يشبة تماماً وتم الإعلان وقتها عبر وسائل الإعلام بأن هناك محاكمة للرئيس العراقي وبالفعل تم الإعدام للشخص الدوبلير هذا أمام العالم وذلك لمحاولة إثبات من الجيش الأمريكي بأنة لا يوجد أي شخص أو دولة علي مستوي العالم قادرة علي محاربة أمريكا ولا حتي صدام حسين صاحب أكبر مخبئ سري والذي لا يعرفة أحد . ما يؤكد تحليلي للموقف هذا الصورة التي توجد بأسفل هذا الموضوع والتي قد تؤكد لكم إلي حد كبير بأن هناك فرق بين صدام والشخص الذي يشبة بشكل كبير ، ولزيادة التأكيد بأنة ليس صدام حسين أتمني التدقيق في الصورة وستجدوا بأن هناك إختلافات بين الصورة ما بين صدام حسين الحقيقي والشخص الدوبلير لة والذي قدمتة الحكومة الأمريكية علي أنة صدام حسين . ولعلنا نتذكر بعد ذلك ظهرت الثورات العربية في بلادنا منها مصر والثورة المصرية التي أسقطت الرئيس حسني مبارك وثورة اليمن وأيضاً ثورة تونس والتي أطاحت بالنظام السابق بأكملة ، ولعل هذة الثورات تثبت لنا بأن الشعوب العربية قد فاض بها الكيل مما كان يفعلة الرؤساء العرب وعلي رأسهم صدام حسين والذي كمان قلنا لكم أختبئ بشكل مفاجيئ وهرب من ميدان المعركة وترك شعبة يحارب القوات الأمريكية بمفردة . هناك انباء بالفعل وردت وقت إعدام شبية صدام بأنة بالفعل هو نفسة صدام حسين ولكن هذة الأنباء قد صدرت من البيت الأبيض نفسة ولم تصدر من مكان أخر فبالتالي ربما ما توقعتة صحيح تماما ، وأيضاً الإعدام تم داخل صالة مغلقة بها اشخاص معنيون روالمعروف أن أمريكا البلد الرائدة في الخدع السينمائية ويسهل عليها وضع شخص وتصويرة وهو يشنق بكل سهولة بالمعدات والتكنولوجيا لتي لديها . ونعرض عليكم الأن الصورة التي يظهر فيها صدام حسين الرئيس العراقي الأسبق والشخص الذي يشبة تماما والحكم لله ثم لكم وأيضاً التعليق لكم ، ولعل الصورة تكون خير برهان علي الموضوع هذا وخير دليل بأنة ليس صدام من الأساس ولكن هو دوبلير يشبهة بشكل كبير جدا . الصورة بالمناسبة للشعب العراقي يحمل صور لصدام حسين وعلي الجانب الأخر صور لشبيه الرئيس العراقي السابق ، تفضلوا الصورة والتي قد تغير تفكيركم بشأن مقتل أو إعدام صدام حسين ، ولكن قبل المشاهدة أتمني التفكير بشكل جيد وقراءة ما بين السطور بهذا الموضوع والتمعن بالصورة وعمل مقارنة هل بالفعل هو صدام أم لا ، ستجدون عدة إختلافات بالصورة من بينها الشارب وشكل الوجة عموما والنظرة ، تركنا لكم التعليق ان شاء الله .






Posted by admin, Published at 12:46:00 م

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Copyright © 2014 جريدة البلاغ الإخبارية ----We don't host or sharing any files that Violate property rights